كما يمكن استخدام ماء الورد للوجه في تخفيف احمرار الجلد وتحسين البشرة، وذلك بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا.
مزجه مع مكونات أخرى: يعتبر ماء الورد مرطباً عند دمجه مع مكونات ترطيب أخرى، مثل السيراميد أو الجلسرين، حيث يساعد هذا المزيج على ترطيب الجلد، وحماية حاجز الجلد، ومنع المزيد من فقدان الماء من الجلد، ومع هذا، لا ينبغي أن يحل محل المرطب الأساسي للبشرة، ولكن يمكن دمج ماء الورد مع المرطب.
الرئيسية العناية بالبشرة والجمال فوائد ماء الورد للوجه فوائد ماء الورد للوجه برعاية
يعدُّ ماء الورد وخلّ التّفاح مزيجاً ممتازاً للبشرة الدّهنية، ويُساعد فقط على توازن مستويات الأس الهيدروجيني للبشرة، وعلى تنظيف الأوساخ المتبقية أثناء التحكم في إنتاج الزيت.[٧]
يُمزج الجلسرين وماء الورد وعصير الليمون ويُسكب المزيج في زجاجة نظيفة حتى يمكن تخزينه. (قومي بتخزين الخليط في الثلاجة.)
يقلّل من الانتفاخ تحت العين، فمن خصائص ماء الورد أنّه مضادّ للالتهابات، ومبرّد للبشرة، إذ يجعل البشرة مُنتعشة، كما أنه يعالج الانتفاخات، خاصة تحت العينين.[٥]
يُفيد ماء الورد في التخلص من حبوب الشباب، أمّا الليمون فيُقشّر البشرة لإزالة البكتيريا، بالطريقة الآتية:[٢]
دلكي بشرتك بلطف بحركات دائرية حتى يتم امتصاص اللوشن بالكامل.
يعتبر جل الصبار من أشهر المكونات الفعالة في تفتيح البشرة، إلى جانب الكركم المعروف تصفح بفوائده في تبييض البشرة.
ينبغي مراجعة الطبيب في حال ظهر أي من هذه الأعراض، ليحدّد وجود العدوى أو الرد الفعل التحسسيّ.
ماء الورد يعمل كمرطب طبيعي يساعد على الحفاظ على ترطيب البشرة طوال الليل، مما يجعلها ناعمة ومشرقة في الصباح.
يستخدم عدد من المستحضرات قبل النوم لمنح الوجه فرصة الاستفادة الكاملة منه، وينصح الخبراء بإزالة مساحيق التجميل قبل النوم ووضع ماء الورد على وجهك، ويمكنك فعل ذلك بوضع بعض القطرات على قطنة صغيرة ومسح وجهك بلطف، تساعد هذه العملية على تنظيف المسام وتوحيد لون البشرة وينصح بتكرارها يوميًا قبل النوم.
المداومة على تقشير البشرة مرة واحدة في الأسبوع لإزالة الخلايا الميتة والعمل على تضييق المسام.
يضيّق من حجم مسام الجلد: يتكوّن الوجه من المسامات التي تساعد على إنتاج الزيوت، والعرق بشكلٍ طبيعي، ممّا يؤدي إلى المحافظة على نظافة الوجه، ونتيجةً لتراكم الأوساخ في هذه المسام تظهر البثور، وحب الشباب، ولتقليل حجم المسام، والمحافظة على نظافة المسام من الشوائب، يُستخدم مكعبٌ من الثلج كفركٍ للبشرة بعد غسلها.